من الرائع أن نفسح فضاءات متجددة لجنس أدبي، كان يشكل رافدا مهما من روافد تراثنا الأدبي، وكان له حضور مؤثر في الكشف عن جوانب جمالية في هذا التراث، منذ عبد الحميد الكاتب والجاحظ والتوحيدي، مرورا بجبران ومي زيادة والرافعي وغيرهم ممن أنصتوا لخلجات الروح، وتجاوبوا مع...